وانهمرت دموع شارميلا، وهي تكسر إضرابها أمام الصحفيين بتقطير العسل في فمها.

وقالت إنها ستواصل المعركة ضد القانون، الذي يمنح قوات الأمن سلطات واسعة لتفتيش الممتلكات ودخولها وإطلاق النار بدون تحذير في مناطق من ولاية مانيبور النائية.

إضغط على الرابط التالي لإتمام الموضوع